سيكولوجيا التوافق المهنى فى الصناعة
المحتوي :-
1-الملخص
2-المقدمه
3- معني التوافق المهني
4-
العوامل
المؤثرة
في
التوافق
المهني
5-
عوامل
تحقيق
التوافق
المهني
6-
محددات وأبعاد التوافق المهني
·
الرضا.
·
ارضاء.
7-
سوء التوافق المهني
·
فهوم
سوء
التوافق
المهني
وأسبابه.
·
مصادر
سوء
التوافق
المهني.
·
مظاهر
سوء
التوافق
المهني.
-8التوجيه
المهني
9-
اهداف
التوعيه
المهنيه
10-الخاتمه
11-المراجع
الملخص
أن التوافق المهني هو مدى تلاؤم الفرد وبيئة عمله ويسعى كل فرد عامل لتحقيق هذا النوع من التوافق ، والذي هو هدف العامل وأرباب العمل على حد السواء وهذا من أجل نوع من التقدم والزيادة في الإنتاج وتحقيق المؤسسة عموما، وكلما توافرت الشروط والظروف والعوامل المساعدة ، يمكننا تحقيق أكبر قدر ممكن من التوافق المهني .و من المهم ايضا ان يكون الفرد راضا عن عمله حتي لا يتاثر الانتاج الصناعي به و ان يساهم في ارضاء البيئه من حوله و ان لا يكون سبب في عدم رضا اي من زملائه او مديره او اي احد من النظام الذي هو جزاء منه .ان نعمل ان نقوم بالتوجيه و موازنه بين سوق العمل و التعليم حتي يكون التوجيه الي المكان المناسب و ايضا يجب ملاحظه الافراد الذي نعمل علي توجيههم حتي كل فرد يذهب الي المكان التي يرضا عنه و يكون مبدع فيه و هذا يوادي الي دفع عجله التقدم .
المقدمه
·
يعتبر
التوافق
المهني
مجالا
من
مجالات
التوافق
الاجتماعي،
وقد
حظي
هو
الآخر
بدراسات
متعددة
وذلك
لأهميته
البالغة
في
حياة
الفرد
خصوصا
المهنية
منها،
إذ
يعد
مؤشرا
للنجاح
في
أي
مهنة،
و
هو
أمر
ضروري
لقيام
الفرد
بمهام
عمله
على
أكمل
وجه،
و
حسب
ما
هو
مطلوب
منه،
وعن
طريقه
يقاس
مدى
رضا
الفردعن
مهنته،
و
العكس
صحيح
.
· يعد
العمل
من
أهم
الأنشطة
الإنسانية
التي
يازولها
الفرد
باستمارر،
وأهم
الميادين
التي
ينبغي
أن
يحقق
فيها
الفرد
أكبر
قدر
من
التوافق
النفسي؛
لأنه
يقضي
نسبة
كبيرة
من
وقته
في
ميدان
العمل،
ويؤثر
بشكل
كبير
على
حياته
ومكانته
في
المجتمع،
ولقد
جاءت
المهنة
لتلبي
حاجاته
الاجتماعية،
والنفسية،
وتكوين
مشاعر
إيجابية
كثيرة
في
النفس
البشرية.
· ويعد
التوافق
المهني
هو
المؤشر
الفعال
للحكم
على
أي
مهنة
بالنجاح
أو
الفشل،
فعن
طريقه
يقاس
رضا
الفرد
عن
مهنته،
وهو
أمر
ضروري
لقيام
الفرد
بمهام
عمله
على
أكمل
وجه،
وحسب
ما
هو
مطلوب،
منه
،
حتى
يحقق
الرضا
والإرضاء
في
عمله
الأمر
الذي
يسهم
إسهاما
فعالا
لتحقيق
التوافق
بوجه
والذي
يؤدي
الي
استفرار
الفرد
في
حياته
عموما
و
في
حياته
العمليه
خصوصا.
·
يعتبر
التوافق
المهني
مهم
جدا
في
حياة
الأفارد
العاملين
في
المؤسسات
الدولة
أو
غيرها،
لأنه
عبارة
عن
عملية
ديناميكية
مستمرة
يقوم
بها
الفرد
لكي
يتمكن
من
سد
حاجاته
وتحقيق
أهدفه
،
وذلك
بتحقيق
التكيف
والانسجام
بينه
وبين
البيئة
المهنية
التي
يعمل
فيها
ومما
لاشك
فيه
فإنه
لابد
من
تحقيق
أكبر
قدر
ممكن
من
،
التوافق
المهني
في
مجال
العمل
لأن
العامل
يقضي
معظم
وقته
في
عمله
وكذلك
فكره
وجهده
،لأن
العمل
من
أهم
ما
يبرز
المكانة
والقيمة
ويعود
بالنفع
للعامل
وللمجتمع
.
معني التوافق المهني( Vocation):-
·
بأنه
توافق
الفرد
لمختلف
العوامل
البيئية
التي
تحيط
به
في
العمل،
وتوافقه
للتغيرات
التي
تطرأ
على
هذه
العوامل
البيئية،
وتوافقه
لخصائصه
الذاتية
المتمثلة
في
قدارته
الخاصة
وميوله
ومازجه.
العوامل
المؤثرة
في
التوافق
المهني:-
· هناك
عدة
عوامل
بإمكانها
أن
تؤثر
في
توافق
الفرد
مهنيا،ويمكن
حصرها
في
ثلاث
جوانب
:
عوامل
شخصية
وعوامل
مرتبطة
بالعمل
وعوامل
خارجية:-
|
أ-
العوامل
الشخصية
:
تعد
خصائص
الشخصية
الجسمية
والنفسية
والعقلية
من
العوامل
المباشرة
في
التأثير
على
حالة
العامل
وسوائه
في
مجال
عمله
،حيث
يقول
عبد
الحفيظ
المقدم:
(إن
التوافق
الجيد
يحدث
عندما
يكون
هناك
توفيق
بين
متطلبات
العمل
وبين
إمكانيات
الفرد
الجسمية
والذهنية
والشخصية،فكلما
ا
زدادت
درجه
التوافق
بين
الطرفين
ازدادت
معها
درجة
تكيف
الفرد
ونجاحه
المهني
.
فالأمارض
الجسدية
والعاهات
واضطارب
الحواس
وغيرها
يقلل
من
درجة
تفاعل
العامل
مع
زملائه
وتقاسمه
معهم
الأدوار،
كما
تزيد
من
حالات
تأخره
عن
العمل
وتغيبه
مما
يخفض
من
معدل
أدائه
،
كما
تعتبر
كذلك
الخصائص
النفسية
والإضطربات
الانفعالية
كالقلق
والانطواء
والعدوان...
من
العوامل
المؤثرة
بدرجة
قوية
على
سيرورة
حياة
العامل
في
ميدان
عمله
،
حيث
أشارت
إحدى
الدارسات
إلى
أن
مشاعر
الاكتئاب
أدت
إلى
انخفاض
كفاءة
الممرضات
المهنية
وظهور
مشكلات
في
علاقاتهن
في
العمل
.
ب-
العوامل
المرتبطة
بالعمل:
يعد
وجود
العوامل
المادية
والنفسية
والاجتماعية
المحيطة
بالعامل
في
مجال
عمله
بالشكل
الذي
يضمن
استمارر
العمل
في
ظروف
صحية
تريحه
وتساعده
على
أداء
عمله
وفق
النظام
المحدد،
دافعا
قويا
للاهتمام
بالعمل
والإخلاص
والتثبت
به
قد
يصل
الأمر
إلى
حد
الإغفال
عن
الكثير
من
العوامل
المحيطة
كانخفاض
الأجر،
عدم
ملائمة
التوقيت
....في
حين
أن
ظروف
العمل
القاهرة
من
تعب،
ملل،
ورتابة
وسوء
العلاقات
مع
المسؤولين
،
والصارع
مع
الزملاء
وقلة
الوسائل
وتسلط
وصارمة
التعليمات
كل
هذا
يؤدي
بالعامل
إلى
الشعور
بالاستيلاء
نحو
عمله
،
ويؤثر
هذا
على
رضاه
ثم
على
توافقه
في
العمل
بشكل
عام
،الأمر
الذي
يدفعه
إلى
السعي
نحو
البحث
عن
عمل
في
مكان
آخر.
وهكذا
فإن
الظروف
الملائمة
للعمل
بإمكانها
تغطية
الكثير
مما
لا
يتيح
العمل
للعامل
.
كما
أن
الظروف
السيئة
في
العمل
تغني
العامل
كما
يفيده
في
سبيل
ما
يسعى
إليه
.
ج- العوامل
الخارجية
:
إن
العامل
قبل
أن
يكون
عضو
في
مؤسسة
فهو
عضو
في
جماعات
أخرى
كثيرة
ومختلفة
يختلف
مركزه
فيها
من
جماعة
لأخرى
فهو
المسؤول
والمسيطر
الذي
يعتمد
عليه
داخل
الأس
رة
بين
السيطرة
والخضوع
،
المتكونة
من
الزوج
والأولاد
،
وهو
داخل
أسرته
الكبيرة
المتكونة
من
الوالدين
والأشقاء
بقدر
ما
يجمعه
بهم
من
علاقات
،
وهو
عضو
كذلك
في
جماعات
النادي
،
المقهى
،
الأصدقاء...
وهو
يتأثربهم
جميعا
.
ولهذا
فإن
توافق
الفرد
يرتبط
بتوافقه
في
كل
هذه
الجماعات
لأنها
تتداخل
فيما
بينها
وترتبط
ببعضها
البعض
وينعكس
هذا
التوافق
على
مظاهر
الحياة
المختلفة
،
وبخاصة
العمل
،
حيث
وجد
أن
الكثير
من
المشاكل
التي
تواجه
العمال
في
عمله
إنما
هي
حصيلة
مشاكل
أخرى
خارج
نطاق
العمل
.
ويؤكد هذا
أيضا
محمود
السيد
أبو
النيل
حيث
يرى
أن
مشاكل
التوافق
لا
ترتبط
بظروف
العمل
وحدها
فحسب
بل
يتأثر
العمال
بما
في
المنزل
أثناء
العمل
كما
يتأثرون
في
المنزل
بما
في
العمل
،
ومن
الصعب
استبعاد
التوافقات
في
العمل
عن
التوافقات
خارج
العمل
.
عوامل تحقيق التوافق المهني:- 6
·
لتحقيق التوافق المهني يعرض "ليتارت ليفي" مباديء ستة تعبر عن المتطلبات النفسية للعمال من خلال دراساته التي أجراها في السويد وهي :
1-أن يكون العمل مرغوباً ومتنوعاً.
2-أن يحتوي العمل على عملية التعليمال.
3-أن يشترك العمال في صنع القرار
..
|
5-أن يؤدي العمل كمستقبل يرجوه العامل.
محددات وأبعاد التوافق المهني :-
· من
خلال
التعاريف
السابقة
للتوافق
المهني
،
نجد
أن
هذا
الأخير
يتحدد
بوجود
عدد
من
الصفات
التي
ترتبط
بالعامل
كشخص
له
خصائص،
وترتبط
بالمجال
المحيط
به
كذلك
،
فتجعل
منه
عاملا
متوافقا
مع
ذاته
ومع
مهنته
،
وهذا
بدوره
يسهم
في
إفادته
لها
استفادته
منها
في
نفس
الوقت
هذا
ويمكن
إدراج
هذه
المحددات
تحت
محورين
رئيسيين
هما
الرضا
والإرضاء.
v أي اتجاهات الفرد نحو مختلف جوانب عمله منها :-
o
طبيعة
العمل
والمؤسسة
:
يعتبر
الرضا
عن
المؤسسة
من
العوامل
الهامة
التي
تساعد
على
خلق
الرضا
العام
وظروفه
،
،
وبدون
ذلك
لا
يمكنه
أن
يرضى
عن
الجوانب
النوعية
كطبيعة
العمل
داخل
المؤسسة
،
للعامل
ويعد
ما
تتمتع
به
المؤسسة
من
شهرة
وتأثير
واتساع
نفوذ
من
العوامل
التي
تزيد
من
رضا
العمال
ورفع
حيث
يمكنهم
ذلك
من
الحصول
على
التقدير،
والتسهيل
في
إشباع
حاجاتهم
،
لذا
يرغب
الكثير
،
معنوياتهم
من
الأفارد
في
الانتماء
إلى
المؤسسات
الشهيرة
التي
تتمتع
بالسمعة
الطيبة
والتأثير
القوي
في
الأوساط
المختلفة
وهذا
بغرض
الرفع
من
قيمتهم
وحصولهم
على
أكبر
قدر
من
الامتياز.
وما
يدعم
رضا
العامل
كذلك
هو
طبيعة
العمل
الذي
يقوم
به
داخل
المؤسسة
فكلما
كان
هناك
انسجام
لخصائص
العامل
وقدارته
واتجاهاته
مع
خصائص
عمله
ومتطلباته
كلما
ساعده
ذلك
في
زيادة
قدرته
على
مسايرة
العمل
وتغيارته
،
وأدائه
له
بمستوى
.
مما
يؤدي
إلى
تنمية
قدارته
ورفع
روحه
المعنوية
،
عال
من
النجاح
ومن
ثم
زيادة
رضاه
على
عمله
.
o
ويلخص
"أوبرداهم
الميازت
السلوكية
التي
تخلق
علاقة
نفسية
صحيحة
بين
الرئيس
" والمرؤوسين،
وتشيع
روح
الثقة
المتبادلة
في
جو
المؤسسة
فيما
يلي
: (6) ().
1.
المعاملة
الحسنة
والاحتارم
لشخصيات
العاملين.
2.
التمثيل
الأمين
لدى
الهيئات
العليا.
..
3.
التمثيل
الأمين
لدى
الهيئات
العليا.
.
4.
التمثيل
الأمين
لدى
الهيئات
العليا.
5.
أن
يكون
المسؤول
مثلا
يتخذ
به.
.
6.
الإخلاص
في
الإرشاد
والتشجيع
والتأنيب.
7.
إعطاء
الفرص
الكافية
للنمو
والتقدم
المهني.
8.
المعاملة
المناسبة
لكل
عامل
بحسب
ميازته
الخاصة.
9.
تنمية
إخلاص
العمال
للمؤسسة
عن
طريق
الإخلاص
في
معاملتهم.
.
10.
وضع
الرجل
المناسب
في
المكان
المناسب.
11. .تحمل
المسؤولية
عن
المرؤوسين
في
بعض
أخطائهم.
o -الرضا:
· ويشير
الرضا
إلى
الموقف
الذي
يتبناه
الفرد
تجاه
عمله
على
نحو
يعكس
نظرته
وتقديمه
لعنصر
،
أو
أكثر
من
العناصر
الموجودة
في
محيط
العمل
.وبهذا
يتحقق
التوافق
بين
الرئيس
والمرؤوسين
مما
يؤدي
لتحسين
الإنتاج
والوصول
إلى
درجة
التوافق
المهني
كما
تؤكد
ذلك
د
راسات
علم
النفس
الاجتماعي
:




o الارضاء:-
· يشير
الإرضاء
إلى
اتجاهات
المسؤول
والزملاء
نحو
العامل
،
وتتشكل
هذه
الاتجاهات
من
خلال
ما
يقدمه
هذا
العامل
من
علاقات
وكفاءة
في
العمل،
وانضباط
واتباع
نظام
سير
العمل
،ويشمل
الإرضاء
ما
يلي
:

|


سوء
التوافق
المهني
:-
· تعريف
سوء
التوافق
المهني:
سوء
التوافق
المهني
بمعناه
العام
يبدوا
في
عجز
الفرد
عن
إقامة
علاقات
راضية
ومرضية
بينه
وبين
من
يتعامل
معهم
من
الناس
والأشياء
في
بيئته
الاجتماعية
والمادية
أي
في
عجزه
عن
حل
مشكلاته
على
اختلافها
.
· إن
الموظف
يبدأ
عمله
فيجد
نفسه
مضطرا
للتكيف
والتلاؤم
مع
بيئة
العمل
ومطالبه،
ومع
كل
الظروف
المحيطة
بعمله،
فإذا
سـاء
التوافق
في
مجال
معين
فإن
له
تأثيرات
الأخرى
على
المجالات ،فالإنسان
قبل
أن
يكون
موظفا
هي
وحده
نفسيه
اجتماعيه.
· مفهوم سوء التوافق المهني وأسبابه:-
o
يمثل
سوء
التوافق
المهني
الوجه
السلبي
لعملية
التوافق
المهني
حيث
أنه
يمثل
نمط
سلوكي
يوضح
عجز
العاملين
عن
التلاؤم
والتكيف
السليم
لظروف
العمل،و
قد
عوف
التوافق
المهني
بأنه
عجز
الموظف
عن
التكيف
السليم
لظروف
عمله
المادية
أو
لظروفه
الاجتماعية،
الأمر
الذي
يجعله
غير
ارض
عن
عمله
وغير
مرضي
عنه،
وبأنه
فشل
الفرد
في
التكيف
مع
المناخ
المهني
الذي
يتواجد
فيه
الموظف
نظر
لظروف
داخلية
نابعة
من
الفرد.
o
وتتنوع
أسباب
عدم
القدرة
على
التكيف
السليم،
فقد
يرجع
بعض
الأسباب
لنقص
قدارت
الموظف
أو
قلة
تدريبه
أو
مشكلات
متعلقة
بعلاقاته
الاجتماعية
في
بيئة
العمل
،أو
إهمال
أي
ناحية
أخرى
من
النواحي
المهمة
للعمل
ونتيجة
لتلك
الأسباب
تظهر
عليهم
مظاهر
سوء
التوافق
المهني.
o
عكست
بعض
الدارسات
مظاهر
سوء
التوافق
المهني
لدى
العاملين
في
المهني
المختلفة،
وفيما
يلي
نتطرق
لمظاهر
سوء
التوافق
المهني
لدى
الموظفين:
1 -
كثرة
التغيب
والتمارض
عن
العمل
بعذر
وبدون
عذر،
والتقلب
من
عمل
لآخر.
2
-
سوء
الإنتاج
من
ناحية
الكيف،
وقلته
من
ناحية
الكم.
3
-
الإكثار
من
الأخطاء
الفنية
والإدارية
أثناء
العمل.
4-
اللامبالاة
والتكاسل،
والإسارف
في
الشكوى
أو
التمرد
أو
المشاغبة،
واضطارب
العلاقة
مع
زملاء
العمل
والرؤساء،
وعدم
الانصياع
أو
الالتازم
بالتعليمات
المتعلقة
بالعمل.
5
-
كثرة
الاحتكاك
بالزملاء
والرؤساء.
6-
سوء
إنتاج
العامل
من
الكيف
وقلته
من
حيث
الكم.
7-.
كثرة
الحوادث
التي
يتعرض
لها
العامل،
ووقوعه
في
أخطاء
فنية
كثيرة
أثناء
أداء
العمل.
8-
إساءة
استخدام
الآلات
والأدوات.
9-
كثرة
الغيابات
بدون
عذر.
10-
ترك
محل
العمل
بدون
إذن.
11-
المرض
أو
إدعاءه
كثيار.
12-
الإسارف
في
الشكاوي
والتمرد
على
نظام
العمل
ولوائحه.
14-
تحريض
الزملاء
على
الشكوى
من
اللوائح
والترحيب
بحركات
التدمر.
15-
يبدو
على
العامل
أعارض
التكاسل
واللامبالاة
لكل
ما
يدور
حوله
في
المصنع.
· مصادر سوء التوافق المهني:-
2-ظروف العمل غير المناسبة.
3-نقص قدرة العامل على الوفاء بمتطلبات العمل.
4-الضعف في التنظيم الاجتماعي والعلاقات الشخصية الداخلية بين العاملين في المؤسسة.
التوجيه المهني :-
·
هو
ارشاد
يعمل
من
مرحلة
الحضانة
وحتى
الجامعة
يقوم
بالتهيئة
الأكاديمية
والمهنية
للطلاب
لتنيلعب
التوجيه
المهني
المبكر
للطلاب
دوراً
مهماً في
اختيارهم
التخصصات
والمجالات
التي
تمس
حاجات
سوق
العمل
وتحليهم
بالخبرات
ضمن
التوجهات
العالمية
المستقبلية
التي
تتطلبها
الثورة
الصناعية
الرابعة،
الهدف
هنا
يتمحور
في
خلق
التنمية
الذاتية
للطالب
للتطلع
إلى
مستقبل
أفضل،
وتوجيهه
نحو
اكتساب
مهارات
تميزه
في
سوق
العمل
الذي
يتسم
بالتنافسية،
وتتنوّع
مصادر
التوجيه
من
أفراد
ومؤسسات
التي
تؤثر
في
شخصية
الطالب
واختياراته
بداية
من
المنزل
والمدرسة
والجامعة
والموجهين
المهنيين،
كما
توجد
قاعدة
كبيرة
للتأثير
المهني
للطلاب
غير
مستخدمة
ومفعلة
بشكل
رسمي،
يتضح
للقارئ
أنه
بالإمكان
للطالب
أن
يتأثر
بنصيحة
معلم
أو
والد
أو
صديق
من
دون
وجود
جهة
رسمية
تتبنّى
موضوع
التوجيه
المهني
للطلاب
في
اختيار
تخصصات
المستقبل
المطلوبة،
ويقع
على
عاتق
مؤسسات
الدولة
الحديثة
دور
تأهيل
الطلبة
لدخول
سوق
العمل
وتسليحهم
بأهم
المهارات،
مثل
أكاديمية
دبي
للمستقبل،
والمدرسة
المهنية بالإمارات،
كل
حسب
مسؤولياتهمية
الكفايات
الشخصية
والاجتماعية
والمهنية
والأكاديمية
لديهم.
اهداف التوعيه المهنيه
· تنمية
وتحقيق
أهداف
التعليم
الفردي
(القدرة
على
اتخاذ
القرار-
مهاارت
إدارة
المهنة(.
·
فهم
الطلاب
للمفاهيم
المرتبطة
بالتعلم
مدى
الحياة
والعلاقات
الاجتماعية
والتخطيط
المهني.
· تطوير
مهاارت
التعلم،
والمهارات
الاجتماعية،
وتعميق
الإحساس
بالمسئولية
الاجتماعية
والقدرة
على
صياغة
الأهداف
التعليمية
والمهنية.
· تحقيق
نمو
الطلاب؛
عن
طريق
تطوير
العادات
والمهارات
اللازمة
لعملية
التعلم.
· تحقيق
النمو
الاجتماعي
للطلاب
عن
طريق
تزويدهم
بالمعارف
والمهارات
التي
تمكنهم
من
التعايش
مع
الآخرين.
·
تحقيق
النمو
المهني
للطلاب
عن
طريق
تزويدهم
بالمعارف
والمهارات
التي
تمكنهم
من
وضع
الأهداف
طويلة
وقصيرة
الأمد
والتخطيط
للمستقبل.
· دعم
فاعلية
وكفاءة
النظام
التعليمي
(خفض
نسب
التسرب
من
التعليم
والتدريب-
تحسين
الجودة-
تكافؤ
الفرص-
تطوير
سياسات
العمالة(.
· تقديم
فرص
للتدريب
على
الأعمال
بما
يمكن
الأفراد
من
تجريب
طاقاتهم
وإمكاناتهم.
· توسيع
وتطوير
خدمات
التوجيه
المهني،
حتى
يتمكن
الشباب
وغير
العاملين
من
الاستفادة
منها.
الخاتمه
:-
.في
نهايه
البحث
يجب
ان
.نستنتج
ان
الانتاج
لا
يكون
الا
بالتوافق
بين
اعضاء
العمل
و
ان
يتوافقوا
جمعا
معا
و
ان
يكون
لكل
فرد
منهم
مهمته
في
عجله
الانتاج
و
ان
يعمل
كل
فرد
في
المكان
التي
يمكن
ان
يخرج
باكتر
انتاج
فيه
و
ان
يكون
كل
فرد
يعرف
مواهلاته
في
العمل
هتي
يعرف
المكان
التي
يجب
ان
بعمل
به
و
نستنتج
ايضا.ما
اهميه
التوجيه
المهني
من
الصغر
حتي
يكون
كل
فرد
يعلم
المهنه
التي
يبدع
فيها
و
امكانياته
للعمل
بها
.